يعود السؤال ذاته مرة أخرى "أين الرئيس" بعد غياب أخر الى أجل غير مسمى تحت ذريعة الحالة الصحية ,الكوفيد وفترة النقاهة كذالك هاته المرة بالمانيا
الجزائريون اصبحو لا يثقون بالروايات الرسمية هكذا تعودوا أيام النظام السابق وغياب الرئيس ليس مستجدا حيث امضى الجزائريون سنوات يراقبون الوضع الصحي للرئيس عبد العزيز بوتفليقة
حيث في الرابعون والعشرون من اكتوبر الماضي اعلنت الرئاسة عن دخول الرئيس عبد المجيد تبون في حجر صحي طوعي نتيجة اصابة اعضاء من الرئاسة بفايسروس كورونا
وفي الثامن والعشرون من نفس الشهر اعلن نفس المصدر نقل الرئيس لدولة المانيا لتلقي علاج بسبب نفس المرض ليعود بعد حوالي شهر لاجراء عملية جراحية في القدم نتيجة مضاعفات صحية
hgvwds jf;k td hglhkdh
ردحذفيقولو في المانيا
ردحذف